محتوى رئيسي

تدفق المحتوى

الفاروق عمر بن الخطاب.. جلال العدل وقداسة الزهد وعبقرية العمران الإسلامي

بين مولده ورحيله شهيدا مطعونا في محراب الصلاة، كان حديث الناس، وقدوة الفتيان، ومثال السمو، في جاهليته وإسلامه، وما زالت ذكراه سفر القرون الذي تتلوه الأجيال والأيام، وما زال المثال الأروع للعدل والإنصاف.