حصل نظام كاميرات Pro على أكبر ترقية له حتى الآن بفضل مكونات في منتهى التطور تلتقط المزيد والمزيد من التفاصيل، وبرامج فائقة الذكاء تفتح عالماً واسعاً من تقنيات التصوير الفوتوغرافي والسينمائي. وفوق كل ذلك شريحة صاروخية تحوّل كل هذه الإمكانيات إلى حقيقة. استعد لعصر جديد من التصوير.
ماكرو
واو!
تصوير ماكرو الآن على iPhone
بفضل عدسة جديدة التصميم ونظام تركيز تلقائي متفوق، تستطيع الكاميرا الواسعة للغاية الجديدة ضبط تركيزها حتى على مسافة 2 سم لتكتسب معها أصغر التفاصيل ضخامة استثنائية. ماذا تنتظر إذاً؟ أطلق العنان لقدراتك الإبداعية وحوّل ورقة شجر إلى لوحة فنية تجريدية، أو التقط شعيرات الزغب على جناح فراشة، أو كبّر قطرة الندى لتتأملها بكل نقاوتها. كلها روائع متناهية الصغر تذهلك بجمالها عندما تنكشف أمامك.
سجّل عندك، وفيديو ماكرو أيضاً.
صور ماكرو الثابتة هي مجرد نقطة البداية، إذ يمكنك أيضاً تصوير فيديوهات ماكرو، بما فيها فيديوهات بالحركة البطيئة وبالتصوير السريع. المشهد أكبر من أن يوصف. استعد!
الإضاءة الخافتة
وقت السهر، تحلو الصور.
صُمم iPhone 13 Pro لتلمع قدراته في الإضاءة الخافتة، فالكاميرا الواسعة مزودة الآن بفتحة عدسة أوسع ومستشعر هو الأكبر على الإطلاق. وهي تستفيد أيضاً إلى أقصى حد من الماسح الضوئي بتكنولوجيا LiDAR لالتقاط صور بورتريه مذهلة بنمط الليل. وسّعنا أيضاً فتحة عدسة الكاميرا الواسعة للغاية وزوّدناها بمستشعر أسرع مع ضبط تلقائي جديد كلياً، أما الكاميرا المقربة للمسافات فتدعم الآن التصوير بنمط الليل.
تلتقط الكاميرا الواسعة للغاية حتى %92 إضاءة أكثرلصور وفيديوهات أروع
نمط الليل، الآن في كل الكاميرات
صور وفيديوهات أوضح وأغنى بالتفاصيلفي أي إضاءة
تكبير/تصغير بصري
عند اللزوم، زدها زووم.
تتميز الكاميرا المقربة للمسافات الجديدة ببعد بؤري 77 مم وتكبير/تصغير بصري 3x، ما يجعلها مثالية لالتقاط صور كلاسيكية بسيطة أو تصوير لقطات وفيديوهات أكثر وضوحاً من مسافة بعيدة. وللتصوير من مسافة أقرب، جرّب نمط بورتريه وأضف إلى صورك تأثير بوكيه وتفنّن بتأثيرات إضاءة تضاهي بجودتها الاستوديوهات الاحترافية.
تكبير/تصغير بصري 3x في الكاميرا المقربة للمسافاتلصور مقرّبة أكثر قرباً
نطاق تكبير/تصغيربصري 6x في نظام الكاميرا بأكملهلخيارات تأطير أكثر من أي وقت مضى
النمط السينمائي
انقل التركيز. واقلبها دراما.
إنه النمط السينمائي.
يستطيع iPhone الآن تصوير المشاهد مع عمق مجال بنسبة قليلة وإضافة انتقالات تركيز أنيقة بين الأشخاص تلقائياً. ويضع بين يديك القدرة على سرد قصصك بأساليب إبداعية غير مسبوقة بفضل النمط السينمائي الذي يستبق لحظة بروز شخص جديد في الإطار ويسلّط التركيز عليه في تلك اللحظة بالذات.
ويمكنك أيضاً نقل التركيز أو تعديل مستوى تأثير بوكيه حتى بعد الانتهاء من التصوير. التكنولوجيا علينا والإبداع عليك.
الهاتف الذكي الوحيد الذي يتيح لك تعديل تأثير العمق بعد التصوير
استخدم النمط السينمائي في الكاميرا الواسعة أو الكاميرا المقربة للمسافات أو كاميرا TrueDepth
يدعم النمط السينمائي تسجيل فيديو HDR مع Dolby Vision
هكذا علّمنا الكاميرا فن التصوير السينمائي.
في مرحلة ثانية، درّبنا المحرك العصبي Neural Engine على تأدية عمله مثل الخبراء. فأصبح يتخذ قرارات فورية في تحديد محط التركيز، وينفذ انتقالات تركيز سلسة في الوقت المناسب. وإذا كنت ترغب في استلام دفة القيادة الإبداعية، يمكنك دائماً لعب دور المخرج ونقل التركيز بنفسك أثناء التصوير أو أثناء عملية المونتاج.
كل هذه العمليات تتطلب أداء حسابياً فائقاً. وهذا ما دفعنا إلى ابتكار شريحة جبارة قادرة على تحمّل عبء العمل، فكانت شريحة A15 Bionic.
لا شك في أن تنفيذ سلسلة عمليات معقدة في الوقت الفعلي، مثل تحليلات التعلم الآلي الحسابية وتصيير تغييرات الضبط التلقائي للعدسة ودعم تغييرات الضبط اليدوي للعدسة وتعديل تدرجات ألوان كل إطار بتنسيق Dolby Vision، يتطلب قوة حسابية مهولة أقل ما يقال عنها إنها تحفة.
باختصار، هوليوود بكل عظمتها أصبحت الآن في جيبك.
قبل أن نتمكن من دمج النمط السينمائي في iPhone، تعمّقنا في دراسة الطرق التي يستخدم بها عمالقة صناعة الأفلام تقنية نقل التركيز لإضفاء المزيد من التأثيرات الدرامية والمواقف المؤثرة على المشهد.
في مواقع تصوير أفلام هوليوود، يتطلب نقل التركيز فريقاً كاملاً من الخبراء. ومن بينهم مدير التصوير الذي يقرر من يجب أن يكون محط التركيز ومتى يجب الانتقال إلى غيره، وخبير نقل التركيز الذي يحرص على سلاسة الانتقال ودقة التوقيت وظهور الأشخاص بوضوح فائق.
نقل كل هذه العمليات المعقدة لتحدث تلقائياً على iPhone لم يكن بالمهمة السهلة على الإطلاق.
أولاً، وجب علينا إنشاء بيانات عمق عالية الجودة تمكّن النمط السينمائي من أن يحدد بدقة المسافة بالنسبة إلى الأشخاص والأماكن والحيوانات الأليفة في مشهد معيّن. وبما أن الأمر يتعلق بتصوير الفيديو، كنا بحاجة إلى بيانات العمق هذه على نحو متواصل بمعدل 30 إطاراً في الثانية.
الأنماط الفوتوغرافية.
خصص الكاميرا مرة وتألق بصورك كل مرة.
إليك الأنماط الفوتوغرافية.
تطبق الأنماط الفوتوغرافية على صورك إعداداتك المفضلة لدرجة الألوان ونسبة دفئها. وخلافاً للفلاتر، تحافظ على ألوان السماء والبشرة وتبقيها على طبيعتها. اختر أحد أنماط Apple المعدة مسبقاً مثل "نابض بالحياة" أو "تباين واضح" أو "دافئ" أو "بارد"، وعدّله أكثر إذا أردت. وعند ضبط الإعدادات على ذوقك مرة، ستحصل على الإطلالة التي تحبها كل مرة.
بفضل المعالجة المتطورة للصور، تطبّق الكاميرا أنماطك المخصصة في الوقت الفعلي
الدرجة اللونية
عززها لتحصل على ألوان أكثر سطوعاً وحيوية. خففها لتحصل على ظلال وتباينات أقوى.
دفء الألوان
عززه لإبراز درجات اللون الذهبي. خففه لإبراز المزيد من درجات اللون الأزرق.
ProRes
سجّل. عدّل. أرسل.
وكلّه بتنسيق ProRes.
أول هاتف ذكي يضمن سير العمليات الاحترافية بشكل متواصل ليمكّنك من تسجيل الفيديوهات وتعديلها بتنسيق ProRes أو Dolby Vision
تتيح لك دقة الألوان العالية والضغط المنخفض لتنسيق ProRes تسجيل فيديوهات جاهزة للبث وتعديلها وتوزيعها أينما كنت. والآن أصبح بإمكانك إتمام مشروع كامل بتنسيق ProRes على iPhone، أو نقل فيديوهات ProRes من iPhone إلى Final Cut Pro على Mac بكل سهولة.
وراء كل لقطة تكنولوجيا لا تحصى.
ميزة HDR 4 الذكية ترتقي بالمشهد بكل تفاصيله.
تستفيد ميزة HDR 4 الذكية إلى أقصى حد من قدرات التعلم الآلي التي يتميز بها المحرك العصبي Neural Engine لتجري الآن تعديلات محددة لكل شخص في المشهد. وتعمل برامجنا مع معالج إشارة الصور تلقائياً على تحسين التباين والإضاءة ولون البشرة لكل شخص على حدة. هكذا يظهر الجميع دائماً بأحلى صورة.
ميزة Deep Fusion تحلل كل بكسل من درجات التعريض الضوئي المختلفة.
عند التقاط الصور في الإضاءة التي تتراوح بين المتوسطة والخافتة، تبدأ ميزة Deep Fusion بالعمل فتستخدم المحرك العصبي Neural Engine لتحلل درجات تعريض ضوئية متعددة على مستوى البكسل الواحد قبل أن تدمج أفضل الأجزاء الملتقطة في الصورة النهائية. وهكذا تتألق صورك روعة وتبرز فيها حتى أدق التفاصيل.
صورة عن كل كاميرا.
الكاميرا المقربة للمسافات
بعد بؤري 77 مم
تكبير/تصغير بصري 3x
فتحة عدسة ƒ/2.8
Focus Pixels
عدسة سداسية العناصر
تثبيت بصري للصور
الكاميرا الواسعة للغاية
بعد بؤري 13 مم
فتحة عدسة ƒ/1.8
مستشعر أسرع
Focus Pixels
عدسة سداسية العناصر
الكاميرا الواسعة
بعد بؤري 26 مم
بكسلات بحجم 1.9 ميكرومتر
فتحة عدسة ƒ/1.5
Focus Pixels بنسبة 100%
عدسة سباعية العناصر
تثبيت بصري للصور مع تقنية تحريك المستشعر
أقوى ثلاث كاميرات ابتكرناها على الإطلاق
كاميرا TrueDepth
نظام كاميرا TrueDepth يحمل أيضاً كل صفات Pro:
نمط سينمائي
أنماط فوتوغرافية
تسجيل فيديو ProRes
تسجيل HDR مع Dolby Vision
نمط بورتريه
صور سيلفي بنمط الليل
ميزة 4 HDR الذكية
ميزة Deep Fusion
وغيرها
لا عجب أن صورك السيلفي تثير دائماً العجب.
تدعم شريحة A15 Bionic وكاميرا TrueDepth أيضاً ميزة FaceID، وهي طريقة التحقق بالتعرف على الوجه الأكثر أماناً في هاتف ذكي
Storage
تخزين لغاية
يعني مساحة لكل صورك وفيديوهاتك وزيادة
تخزين لغاية
1TB
يعني مساحة لكل صورك وفيديوهاتك وزيادة
الشاشة
إليك ProMotion
تعرّف على شاشة بتحديث متكيف 120Hz ستغير قواعد اللعبة.
تستطيع شاشة Super Retina XDR الجديدة مع ProMotion أن تحدّث محتواها من 10 إلى 120 مرة في الثانية، مع مجموعة كبيرة من معدلات الإطارات بينهما. عندما تحتاج إلى أداء استثنائي لرسومات الغرافيك تستطيع الشاشة وبكل ذكاء زيادة هذا المعدل أو خفضه للحفاظ على الطاقة عندما لا تحتاج إليه. وهي قادرة أيضاً على تسريع استجابتها للمستك أو إبطائها بما يتوافق مع سرعة إصبعك أثناء التمرير.
إنها حقاً تجربة لم تلمسها من قبل.
نظام iOS 15 معزز ليستفيد إلى أقصى حد من تكنولوجيا ProMotion ويضفي سلاسة خيالية على مهامك اليومية
السرعة تلعب لعبتها.
بفضل قدرة ProMotion على التحديث لغاية 120Hz، وأداء الرسومات المذهل لوحدة معالجة رسومات الغرافيك خماسية النوى الجديدة في شريحة A15 Bionic، أصبح iPhone 13 Pro الملعب المثالي للاعبين المحترفين.
لغاية %25 أكثر سطوعاً في الخارج لمحتوى يتألق بألوان أغنى تحت ضوء الشمس
تكنولوجيا OLED مخصصةتدفع بوضوح الشاشة المذهل وألوانها الخلابة إلى الحواف
مساحة عرض أكبر بعدبفضل نظام كاميرا TrueDepth أصغر حجماً
دقة ألوان مدهشة ليبدو كل ما تشاهده أقرب إلى الواقع
تباين ووضوح مذهلانلدرجات لون أسود حقيقية ودرجات لون أبيض ساطعة وتفاصيل ونصوص بارزة
لهذه الأسباب بطاريتك ستعشق ProMotion
تلغي تكنولوجيا ProMotion مفهوم الإعدادات، إذ ترتبط معدلات التحديث بكل ما يحدث على الشاشة.
يعني إن انخفضت لعبتك إلى 30 إطاراً في الثانية، تنخفض ProMotion بدورها إلى 30 إطاراً في الثانية. وإذا كنت تشاهد فيديو صُوّر بمعدل 24 إطاراً في الثانية، يتم تشغيله بمعدل 24 إطاراً في الثانية. تخيل كمية الطاقة التي ستوفرها بهذه الطريقة.
درسنا أيضاً كيف تتزايد سرعة إصبعك وتتباطأ أثناء التمرير أو السحب أو ضم الإصبعين، فصارت الآن سرعة إصبعك تحدد سرعة كل إيماءة. مع نظام iOS 15 ستشعر في كثير من الأوقات بأن أصابعك جزء من الواجهة بفضل معدل 120Hz وسرعته الهائلة. ولكن رغم ذلك لا تستخدم ProMotion معدل 120Hz إلا عند لمسك الشاشة.
كم كان أسهل أن نضع بين يديك جهاز iPhone بمعدل 120Hz من دون التفكير في عمر البطارية، لكن هذه ليست فلسفة Apple لأن هدفنا تقديم معدلات إطارات سريعة عندما تحتاج إليها والحفاظ على عمر البطارية عندما تكون في غنى عنها.
لا شك في أن تشغيل شاشة قادرة على تحديث محتواها 120 مرة في الثانية يتطلب أطناناً من القوة. ولكنك لا تحتاج إلى كل هذه السرعة في كل الأوقات.
يمكنك إذاً تعزيز الكفاءة في استهلاك الطاقة من خلال تحديد معدلات إطارات قياسية تناسب مختلف أنواع المحتوى، أي مثلاً 10 إطارات في الثانية لكتاب و120 إطاراً في الثانية للعبة. لكن مشكلة هذه المقاربة هي أن معدلات الإطارات تتغير بشكل مستمر، فإذا انخفض معدل التحديث خلال اللعبة إلى 30 إطاراً في الثانية لعرض شاشة القائمة وكانت الشاشة مضبوطة على 120 إطاراً في الثانية، تكون قد هدرت نسبة مهمة من عمر البطارية من دون الاستفادة أبداً من معدل الإطارات المرتفع.
الطاقة مهمة جداً بالنسبة إلينا، لذا لا نقبل بهدرها على إطارات فارغة. ففكرنا في حل أكثر ذكاء وقادر على التكيف مع معدلات التحديث المتغيرة باستمرار.
بفضل تكنولوجيا ProMotion ستشعر وكأن لمستك تخترق الشاشة وصولاً إلى أعمق طبقات البرمجة.
شريحة A15 Bionic
القوة في قلب Pro
A15 Bionic أسرع شريحة هاتف ذكي في العالم.
وحدة GPU خماسية النوى جديدة كلياًتقدم أداء رسومات غرافيك أسرع لألعاب غامرة وميزات كاميرا متطورة وغير ذلك الكثير
وحدة معالجة مركزية جديدة مع نوى أداء وكفاءةتتيح إنجاز المهام المعقدة بسهولة وتحافظ على عمر البطارية
محرك عصبي Neural Engine فائق السرعةيعالج لغاية 15.8 تريليون عملية في الثانية، ويدعم تشغيل النمط السينمائي وميزة HDR 4 الذكية وغير ذلك الكثير
معالج إشارة صور متطوريرتقي بميزة تقليل التشويش وتعيين درجات اللون إلى مستويات أعلى
المنطقة الآمنة Secure Enclaveتحمي معلوماتك الشخصية مثل بيانات Face ID وجهات الاتصال وغيرها
المعالجة المحلية على الجهازتحافظ على خصوصية طلباتك من Siri وطريقة استخدامك ميزة ”النص الحي“
هكذا تستمد A15 Bionic قوتها من خلال التعاون.
على سبيل المثال، عملنا على إصلاح محرك الشاشة ليدعم معدلات الإطارات المتغيرة، ثم صممنا النظام بشكل يمكّن ProMotion من إبراز أداء رسومات الغرافيك المذهل وإمكانيات الكفاءة الهائلة لوحدة معالجة رسومات الغرافيك خماسية النوى الجديدة.
وفي المقابل، حددت فرق العمل المختصة ببرنامج الشاشة ونظام iOS 15 الحالات التي ستصنع فيها السرعة الفرق الأكبر، والحالات التي يمكنهم فيها الاستفادة من معدلات التحديث بالشكل الأمثل لتوفير طاقة أكبر.
ما يميزنا في Apple عن غيرنا هو أننا لا نبدأ أولاً بتصميم شريحة فائقة السرعة لنبني الميزات حولها، بل ننطلق من فكرة تتمحور حول تجربة رائعة نريدك أن تختبرها، ثم نعمل يداً بيد لنترجمها على أرض الواقع.
عاماً بعد عام، تعيد شريحة silicon في iPhone تعريف مفهومنا لما هو ممكن في الهواتف الذكية.
وهذا يعود بشكل كبير إلى الخطط طويلة الأجل لمنتجاتنا وروح التعاون بين أفراد فريقنا، وكل ذلك بطرق تعجز عنها الشركات الأخرى.
يتيح لنا التكامل العميق بين فرق العمل تقديم ميزات لا تجدها في أي هاتف ذكي آخر.
هذه هي الفلسفة التي أوصلتنا إلى تقديم ميزات مذهلة تتطلب سنوات من التخطيط المسبق، مثل ProMotion. هكذا استطاع فريقنا المختص بالشرائح أن يفهم تماماً احتياجات الفرق المعنية بقطع الشاشة وبرامجها ونظام التشغيل وأخذها بعين الاعتبار أثناء تصميم شريحة A15 Bionic.
البطارية
iPhone 13 Pro Max
أفضل عمر بطارية في iPhone على الإطلاق.
عمر بطارية لغاية 2.5 ساعة أطولفي iPhone 13 Pro Max3
يتجه العالم بسرعة أكبر إلى شبكة 5G فالتشغيل والتنزيل عبر الإنترنت وكل ما بينهما يحدث بسرعة خيالية. تقدم شبكة 5G سرعات هائلة تلبي أقوى الألعاب مهما تعدد لاعبوها، وتتيح مشاركة فيديوهات بالواقع المعزز وغير ذلك الكثير.
ومع نمط البيانات الذكية ينتقل iPhone تلقائياً إلى شبكة أقل سرعة ليحافظ على عمر البطارية.4
نطاقات 5G أكثر لسرعات 5G في أماكن أكثر
iOS 15
خلّيك على تواصل.
خلّيك في اللحظة.
يتيح لك نظام iOS 15 متابعة محادثاتك أثناء مشاركة الأفلام أو الموسيقى أو أي محتوى يظهر على شاشتك في FaceTime مباشرة. حافظ على تركيزك من خلال إيقاف كل الإشعارات التي لا علاقة لها بما تفعله حالياً، أو تفاعل مع النص في الصور لإرسال إيميل بسرعة، وإجراء المكالمات والحصول على الاتجاهات وغير ذلك الكثير.
يساعدك iPhone على التحكم في معلوماتك الشخصية. فإذا كنت تتصفح الإنترنت مثلاً، يعمل Safari بكل ذكاء لمنع أدوات التتبع من جمع أي معلومات عنك ويعرض لك في تقرير الخصوصية أي أدوات تتبع تم حظرها. وهذه ليست إلا البداية.
أصبحت متاجرنا ومكاتبنا ومراكز البيانات التابعة لنا بلا أي أثر كربوني. وهكذا ستصبح منتجاتنا وبصمتك الكربونية الناتجة عن استخدامك لها بحلول عام 2030. استغنينا أيضاً عن غلاف علب iPhone 13 وiPhone 13 Pro البلاستيكي، ما سمح لنا بتوفير 600 طن متري من البلاستيك.
استمع عبر الإنترنت إلى أغنيات وألبومات وقوائم تشغيل مختارة خصيصاً لك. تابع البرامج التلفزيونية التي أصبحت حديث الناس. اكتشف أحدث الألعاب المشوقة. ومارس ما تحبه من تمارين رياضية. مع Apple One تصبح خدمات Apple في متناول يديك ويمكنك الاستفادة منها كلها بباقة اشتراك واحدة.
كل ما تحبه في iPhone يزداد سحراً وروعة عندما تستخدمه مع Mac أو iPad أو Apple Watch، فهذه الأجهزة تنسجم مع بعضها في الحال وفي منتهى السلاسة. ردّ على مكالمة واردة باستخدام الجهاز الأقرب لك، أو التقط صورة على iPhone وشاهدها فوراً على Mac، واطّلع على جميع رسائلك النصية في أي وقت وعلى جميع أجهزتك. إنه السهل الممتع.
